نظم ضابطان إثيوبيان مساء أمس الثلاثاء حفل زفافهما بفتاتين صوماليتين مسلمتين بمدينة بلدوين وسط الصومال، وجرت مراسيم الزواج على الطريقة النصرانية، كما علقت الفتاتان الصليب في عنقيهما وسط استغراب سكان بلدوين التي لا يوجد من بينهم صومالي يعتنق النصرانية.
ونقل مراسل شبكة "الإسلام اليوم" عن أسرتي الفتاتين قولهما: إن هذا الزواج تم رغمًا عنهما، حيث إنهما رفضا طلب الضابطين الإثيوبيين للزواج من ابنتيهما لكونهما نصرانيين، إلا أن الضابطين هددا العروسين بالقتل والتنكيل بأسرتيهما في حال عدم موافقتهما على هذه الزيجة واعتناقهما النصرانية، وقد قاطع أهل الفتاتين حفل الزواج. ولم يصدر عن الحكومة الانتقالية أي رد فعليّ حيال هذا الحدث الذي يأتي في سياق ما يصفه المراقبون مساعي إثيوبيا لتنصير الصومال المسلم
-
-
-
مؤشر خطير جدا
لمخطط يسعى لنشر الصرانية
في المجتمعات الفقيرة
وذلك من خلال تضليل
الناس الفقراء ماديا وفكريا
عن طريق الحملات التبشيرية
التي تتغلغل بصور شتى
وفي هذا الخبر
يفرض بالقوة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والحكومة المسلمة في مو قف المتفرج!!!!!!!!!!!!!!!
لاتعليق [justify]